تحديد عمر الحيوانات المشتراة
بعد قيام المربي بتحديد سلالة الأغنام التي سيقوم بشرائها يجب عليه التأكد من أعمار تلك الحيوانات عن طريق السجلات إذ توفر ذلك ، وفي حالة عدم توفر ذلك يمكن تحديد العمر عن طريق فحص القواطع من الأسنان وذلك بفتح الفم وملاحظة حالة القواطع (ال 4 أزواج الأمامية من الأسنان في الفك السفلي )فيكون عمر الحيوان كالتالي :
العمر أقل من 1 سنة : تكون القواطع متجانسة صغيرة الحجم ليس بينها فواصل ، لونها يميل للون الأبيض
العمر ما بين 1 سنة و 1.5 سنة : يبدأ الحيوان في تغيير الزوج الأول من القواطع – فيسقط الزوج اللبني الأوسط أولاً ثم يبدأ في التبديل ونمو القواطع الدائمة مكانها حتى تكتمل عند عمر 1.5 سنة حيث تتميز بالطول عن الثلاثة أزواج الأخرى .
العمر مابين 1.5 و 2.5 سنة : يحدث تبديل للزوج الثاني من القواطع اللبنية وينمو الزوج الدائم بدلاً منها عند الوصول لعمر 2.5 سنة يصبح في الفم 4 أسنان طويلة في المنتصف يحيط بها سنتان صغيرتان من كل جانب .
العمر مابين 2.5 و 3.5 سنة : يحدث تبديل في الزوج الثالث من القواطع مثل ما حدث سابقاً حيث يصبح الفك السفلي به 6 أسنان طويلة في المنتصف يحيط به سنة طويلة من كل جانب .
العمر ملبين 3.5 سنة و 4 سنوات يكون بالفك السفلي 8 أسنان كبيرة وكلما تقدم في العمر تآكلت الأسنان وكبر الفاصل بينها وتغير لونها إلي الأصفر ثم تبدأ في التساقط حتى تتساقط كلها تقريباً عند عمر 8 سنوات .
قطعان الأغنام :
تربي الأغنام في قطعان ، وهناك نوعان من القطعان :
قطعان دائمة وقطعان غير دائمة
أولا : القطعان الدائمة :
وهي قطعان للتربية والتوالد ، تتكون من أغنام متخصصة في إنتاج معين (إنتاج ضأن أو إنتاج الصوف أو إنتاج اللبن)
وتشتري نعاج هذه القطعان من السوق وتكون صغيرة السن ، ويحتفظ بها مدة لاتقل عن 2-3 سنوات ، ولاتزيد عن 5-6 سنوات عادة ، تستبدل بعدها بنعاج أخرى صغيرة السن .
ثانياً : القطعان غير الدائمة
وعادة ما تتكون هذه القطعان من أغنام تخصصت في إنتاج الضأن والقطعان غير الدائمة تشتري عادة ثم تباع ثانية بعد مدة وجيزة من الزمن تطول أو تقصر بحسب نوعيتها وتقسم القطعان غير الدائمة إلي نوعين ، علي أساس مدة مكوث الأغنام لكل منها بالمزرعة وهي كالآتي :
أ – قطيع سائر ب – قطيع طيار
أ – القطيع السائر :
يمكث بالمزرعة مدة أطول من مدة مكوث أغنام القطيع الطيار ويتكون القطيع السائر من نعاج للتربية والتوالد ’ وأغنام للتسمين.ولتكوين هذا القطيع السائر ، تشتري النعاج من الأسواق في نهاية الموسم شهر يونيو ويوليه ( تكون منخفضة السعر) وهي عادة تكون كبيرة السن أو في نهاية سنوات حياتها الإنتاجية.ثم تلقح هذه النعاج ويعتني بها من ناحية التغذية حتى تلد ، فتسمن هي ونتاجها ثم يباعا للذبح ولاتزيد مدة مكوث هذا القطيع بالمزرعة عن عام واحد .
ب – القطيع الطيار :
ويتكون من حملان فقط ، تشتري الحملان من السوق ثم تسمن جيداً وتباع كحملان مسمنة معدة للذبح .
ويلاحظ أن مدة بقاء هذا القطيع في المزرعة أقل منها في حالة القطعان السائرة ، إلا أنه يمكن تكرار عملية شراء حملان القطيع الطائر وتسمينها ثم بيعها للذبح عدة دورات في السنة قد تصل إلي أربع دورات ، ويتوقف هذا تبعاً لكفاءة المنتج ، وحاجة السوق ، وتوافر حملان التسمين.ويلاحظ انه في كلتا الحالتين ، القطعان الدائمة أو غير الدائمة ، لاتتبع هناك سياسة منتظمة لتحسين القطيع ، بل تكون سياسة تحسين القطيع بحسب الحاجة ومتطلبات السوق ، مع مراعاة النواحي الاقتصادية لأنها جميعاً قطعان تجارية ، ويهدف المنتج دائماً للحصول علي أجود إنتاج يمكن تسويقه بسهولة وبسعر مربح بأقل تكاليف.
أما في حالة القطعان التخصصية والقطعان البحثية فتكون خاضعة لبرامج تربية وتحسين .
طرق تأسيس القطيع الدائم التجاري
هناك طريقتين لتأسيس القطيع الدائم :
الطريقة الأولي
هي أن يبدء بشراء عدد قليل من النعاج يبني بها القطيع إلي الحجم أو العدد المناسب تدريجيا وذلك عن طريق توالد هذه النعاج وإضافة نتاجها إلي القطيع سنوياً ، ويجوز أن يضاف إليه بعض النعاج الأخرى المشتراة من السوق سنوياً ، علي أن تكون إضافتها للقطيع تدريجياً لا دفعة واحدة .
والأسلم للمبتدئ في صناعة إنتاج الأغنام خصوصاً إذا لم تكن له خبرة سابقة اتباع طريقة القطيع الصغير حيث يمكنه أن يدرس حيواناته وإنتاجها فرداً وأن يعرف صفات وخواص أحسن واردء نعاجة ويثبت في ذهنه الأفراد التي تنتج حملاناً أكبر حجماً وأكثر قابلية للتحسين عن غيرها وتلك التي تنتج أثقل فروة في قطيعة . ويمكنه في نفس الوقت ، أن يري الأفراد التي تستمر علي ماهي عليه من قلة الإنتاج بالرغم مما يبذله من مجهود نحو تحسين ظروف بيئتها وكذلك يمكن لصاحب مثل هذا القطيع أيضا مع تعوده علي أفراد ودراسته لكل فرد فيه المقدرة والكفاءة علي اكتشاف أقل سوء أو خطأ في قطيعة.وهذه الملكة أو الحاسة هي من خصائص الراعي أو المربي الناجح .
وفي حالة بدء العمل بعدد قليل من الأغنام ، يجب علي المربي اقتناء عدد كاف من النعاج وأن يبرز ما يبذله من مجهود وعناية . لأن العدد غير المناسب في القطيع الصغير يشجع صاحبه علي إهماله ويغريه علي تحويل اغلب مجهوداته نحو مشروعات أخري غير صناعة إنتاج الأغنام ، خصوصا إذا كانت الأيدي العاملة غالية ونادرة في منطقته.
ويجب ألا يقل عدد النعاج الذي ي,سس به القطيع عن 30-40 نعجة ويصل غلي 100 نعجة حسب صاحب القطيع وكفاءته ، وقدر ما يبذله من مجهود . كذلك حسب أجر الأيدي العاملة ومبلغ ما يخص الرأس الواحدة من هذا الأجر .
الطريقة الثانية :
هي أن يبدأ المربي بأكبر عدد من الأغنام يمكن للمزرعة أن تتحمله فمن المؤكد أن من يبدأ بقطيع كبير علي قدر ما تتحمله مزرعته ’ يضمن علي الأقل بدئه بكفايته من حيث عدد الأفراد ، بعكس الآخر الذي يصل إلي كفايته العددية ببطء عن طريق إضافته نتاج نعاجة علي قطيعة ، حتى يصل إلي العدد المناسب الكافي لمزرعته . كما أن استفادة صاحب القطيع الكبير تكون أكبر ، من الوجهة الاقتصادية من حيث استغلال الأيدي العاملة .
ومن الطبيعي أن يكون إنتاج القطيع الكبير أعلي منه في القطيع الصغير ’ الأمر الذي يجعل صاحب القطيع الكبير دائماً لديه العدد الكافي من الحملان والأغنام الذي يبرر النقل للسوق بأقل التكاليف وتسويق عدد كبير من حيواناته بسهولة عكس ما يقابله صاحب القطيع الصغير من ضيق لعدم تمكنه من تسويق أغنامه قليلة العدد .
ويتوقف العدد الذي يبدء به المربي حديث العد بالأغنام ’ سواء في حالة تكوين قطيع صغير أو قطيع كبير علي قدر سعة مزرعته ، وعلي مدي استمراره في صناعة الأغنام فإذا كانت رغبته في مزاولة هذه الصناعة وقتية وجب عليه أن ينزل إلي ميدانها كامل العدة ’ أي يشتري عدداً كبيراً لما تتحمله مزرعته .
أما إذا كانت رغبته دائمة فيحسن أن يبدء بعدد متواضع من الأغنام حتى يعلم نفسه بنفسه ويدرس سلوك أفراد قطيعة فرداً فرداً
بعد قيام المربي بتحديد سلالة الأغنام التي سيقوم بشرائها يجب عليه التأكد من أعمار تلك الحيوانات عن طريق السجلات إذ توفر ذلك ، وفي حالة عدم توفر ذلك يمكن تحديد العمر عن طريق فحص القواطع من الأسنان وذلك بفتح الفم وملاحظة حالة القواطع (ال 4 أزواج الأمامية من الأسنان في الفك السفلي )فيكون عمر الحيوان كالتالي :
العمر أقل من 1 سنة : تكون القواطع متجانسة صغيرة الحجم ليس بينها فواصل ، لونها يميل للون الأبيض
العمر ما بين 1 سنة و 1.5 سنة : يبدأ الحيوان في تغيير الزوج الأول من القواطع – فيسقط الزوج اللبني الأوسط أولاً ثم يبدأ في التبديل ونمو القواطع الدائمة مكانها حتى تكتمل عند عمر 1.5 سنة حيث تتميز بالطول عن الثلاثة أزواج الأخرى .
العمر مابين 1.5 و 2.5 سنة : يحدث تبديل للزوج الثاني من القواطع اللبنية وينمو الزوج الدائم بدلاً منها عند الوصول لعمر 2.5 سنة يصبح في الفم 4 أسنان طويلة في المنتصف يحيط بها سنتان صغيرتان من كل جانب .
العمر مابين 2.5 و 3.5 سنة : يحدث تبديل في الزوج الثالث من القواطع مثل ما حدث سابقاً حيث يصبح الفك السفلي به 6 أسنان طويلة في المنتصف يحيط به سنة طويلة من كل جانب .
العمر ملبين 3.5 سنة و 4 سنوات يكون بالفك السفلي 8 أسنان كبيرة وكلما تقدم في العمر تآكلت الأسنان وكبر الفاصل بينها وتغير لونها إلي الأصفر ثم تبدأ في التساقط حتى تتساقط كلها تقريباً عند عمر 8 سنوات .
قطعان الأغنام :
تربي الأغنام في قطعان ، وهناك نوعان من القطعان :
قطعان دائمة وقطعان غير دائمة
أولا : القطعان الدائمة :
وهي قطعان للتربية والتوالد ، تتكون من أغنام متخصصة في إنتاج معين (إنتاج ضأن أو إنتاج الصوف أو إنتاج اللبن)
وتشتري نعاج هذه القطعان من السوق وتكون صغيرة السن ، ويحتفظ بها مدة لاتقل عن 2-3 سنوات ، ولاتزيد عن 5-6 سنوات عادة ، تستبدل بعدها بنعاج أخرى صغيرة السن .
ثانياً : القطعان غير الدائمة
وعادة ما تتكون هذه القطعان من أغنام تخصصت في إنتاج الضأن والقطعان غير الدائمة تشتري عادة ثم تباع ثانية بعد مدة وجيزة من الزمن تطول أو تقصر بحسب نوعيتها وتقسم القطعان غير الدائمة إلي نوعين ، علي أساس مدة مكوث الأغنام لكل منها بالمزرعة وهي كالآتي :
أ – قطيع سائر ب – قطيع طيار
أ – القطيع السائر :
يمكث بالمزرعة مدة أطول من مدة مكوث أغنام القطيع الطيار ويتكون القطيع السائر من نعاج للتربية والتوالد ’ وأغنام للتسمين.ولتكوين هذا القطيع السائر ، تشتري النعاج من الأسواق في نهاية الموسم شهر يونيو ويوليه ( تكون منخفضة السعر) وهي عادة تكون كبيرة السن أو في نهاية سنوات حياتها الإنتاجية.ثم تلقح هذه النعاج ويعتني بها من ناحية التغذية حتى تلد ، فتسمن هي ونتاجها ثم يباعا للذبح ولاتزيد مدة مكوث هذا القطيع بالمزرعة عن عام واحد .
ب – القطيع الطيار :
ويتكون من حملان فقط ، تشتري الحملان من السوق ثم تسمن جيداً وتباع كحملان مسمنة معدة للذبح .
ويلاحظ أن مدة بقاء هذا القطيع في المزرعة أقل منها في حالة القطعان السائرة ، إلا أنه يمكن تكرار عملية شراء حملان القطيع الطائر وتسمينها ثم بيعها للذبح عدة دورات في السنة قد تصل إلي أربع دورات ، ويتوقف هذا تبعاً لكفاءة المنتج ، وحاجة السوق ، وتوافر حملان التسمين.ويلاحظ انه في كلتا الحالتين ، القطعان الدائمة أو غير الدائمة ، لاتتبع هناك سياسة منتظمة لتحسين القطيع ، بل تكون سياسة تحسين القطيع بحسب الحاجة ومتطلبات السوق ، مع مراعاة النواحي الاقتصادية لأنها جميعاً قطعان تجارية ، ويهدف المنتج دائماً للحصول علي أجود إنتاج يمكن تسويقه بسهولة وبسعر مربح بأقل تكاليف.
أما في حالة القطعان التخصصية والقطعان البحثية فتكون خاضعة لبرامج تربية وتحسين .
طرق تأسيس القطيع الدائم التجاري
هناك طريقتين لتأسيس القطيع الدائم :
الطريقة الأولي
هي أن يبدء بشراء عدد قليل من النعاج يبني بها القطيع إلي الحجم أو العدد المناسب تدريجيا وذلك عن طريق توالد هذه النعاج وإضافة نتاجها إلي القطيع سنوياً ، ويجوز أن يضاف إليه بعض النعاج الأخرى المشتراة من السوق سنوياً ، علي أن تكون إضافتها للقطيع تدريجياً لا دفعة واحدة .
والأسلم للمبتدئ في صناعة إنتاج الأغنام خصوصاً إذا لم تكن له خبرة سابقة اتباع طريقة القطيع الصغير حيث يمكنه أن يدرس حيواناته وإنتاجها فرداً وأن يعرف صفات وخواص أحسن واردء نعاجة ويثبت في ذهنه الأفراد التي تنتج حملاناً أكبر حجماً وأكثر قابلية للتحسين عن غيرها وتلك التي تنتج أثقل فروة في قطيعة . ويمكنه في نفس الوقت ، أن يري الأفراد التي تستمر علي ماهي عليه من قلة الإنتاج بالرغم مما يبذله من مجهود نحو تحسين ظروف بيئتها وكذلك يمكن لصاحب مثل هذا القطيع أيضا مع تعوده علي أفراد ودراسته لكل فرد فيه المقدرة والكفاءة علي اكتشاف أقل سوء أو خطأ في قطيعة.وهذه الملكة أو الحاسة هي من خصائص الراعي أو المربي الناجح .
وفي حالة بدء العمل بعدد قليل من الأغنام ، يجب علي المربي اقتناء عدد كاف من النعاج وأن يبرز ما يبذله من مجهود وعناية . لأن العدد غير المناسب في القطيع الصغير يشجع صاحبه علي إهماله ويغريه علي تحويل اغلب مجهوداته نحو مشروعات أخري غير صناعة إنتاج الأغنام ، خصوصا إذا كانت الأيدي العاملة غالية ونادرة في منطقته.
ويجب ألا يقل عدد النعاج الذي ي,سس به القطيع عن 30-40 نعجة ويصل غلي 100 نعجة حسب صاحب القطيع وكفاءته ، وقدر ما يبذله من مجهود . كذلك حسب أجر الأيدي العاملة ومبلغ ما يخص الرأس الواحدة من هذا الأجر .
الطريقة الثانية :
هي أن يبدأ المربي بأكبر عدد من الأغنام يمكن للمزرعة أن تتحمله فمن المؤكد أن من يبدأ بقطيع كبير علي قدر ما تتحمله مزرعته ’ يضمن علي الأقل بدئه بكفايته من حيث عدد الأفراد ، بعكس الآخر الذي يصل إلي كفايته العددية ببطء عن طريق إضافته نتاج نعاجة علي قطيعة ، حتى يصل إلي العدد المناسب الكافي لمزرعته . كما أن استفادة صاحب القطيع الكبير تكون أكبر ، من الوجهة الاقتصادية من حيث استغلال الأيدي العاملة .
ومن الطبيعي أن يكون إنتاج القطيع الكبير أعلي منه في القطيع الصغير ’ الأمر الذي يجعل صاحب القطيع الكبير دائماً لديه العدد الكافي من الحملان والأغنام الذي يبرر النقل للسوق بأقل التكاليف وتسويق عدد كبير من حيواناته بسهولة عكس ما يقابله صاحب القطيع الصغير من ضيق لعدم تمكنه من تسويق أغنامه قليلة العدد .
ويتوقف العدد الذي يبدء به المربي حديث العد بالأغنام ’ سواء في حالة تكوين قطيع صغير أو قطيع كبير علي قدر سعة مزرعته ، وعلي مدي استمراره في صناعة الأغنام فإذا كانت رغبته في مزاولة هذه الصناعة وقتية وجب عليه أن ينزل إلي ميدانها كامل العدة ’ أي يشتري عدداً كبيراً لما تتحمله مزرعته .
أما إذا كانت رغبته دائمة فيحسن أن يبدء بعدد متواضع من الأغنام حتى يعلم نفسه بنفسه ويدرس سلوك أفراد قطيعة فرداً فرداً
2015-08-02, 7:03 am من طرف زائر
» RapidShare+MegaUpload Downloader 2.0.3 اضافة فايرفوكس لتحميل الملفات من مواقع التحميل
2015-07-17, 12:32 am من طرف زائر
» لعبة سباق السيارات الرائعة MidTown Madness 2 مضغوطة بحجم 160 ميجا
2015-06-13, 11:46 pm من طرف بودا المصرى
» برنامج NeoDownloader Lite 2.6.1 Build 131 سحب و تنزيل الصور من مواقع الانترنت
2015-01-02, 12:22 am من طرف Mokhter
» حصريا برنامج kiwix لفتح صيغة zim
2014-12-27, 2:06 am من طرف زائر
» اللعبة الاستراتيجية Command And Conquer - Tiberian Sun
2014-12-13, 1:07 pm من طرف elmalekaa2006
» كتاب إعراب القرآن بصيغة doc
2014-09-08, 7:21 am من طرف رافديني
» النسخة الأخيرة من لعبة NightSky Final بأكثر من رابط
2014-08-04, 6:10 pm من طرف زائر
» Online.FM radio 0.2.7 اضافة راديو لمتصفح فايرفوكس
2014-06-25, 6:11 am من طرف زائر