من على إرتفاع يتراوح بين (400ـ650) متراً عن سطح البحر وبمحاذاة قلعة
"صلاح الدين" تطالعك قرية "الجديدة" التي تبعد عن مدينة "اللاذقية" حوالي
30 كم بابتسامة أهلها ولطافة معشرهم، حيث يتراوح عدد سكانها حوالي (2800)
نسمة ويتبع لها عدد من القرى كقرية "مزرعة باب الهوى"و"مزرعة القموحية".
تشتهر القرية بزراعة "البقول" و"الحبوب" و"الأشجار المثمرة"
كـ"التفاح"و"الخوخ"و"الدراق"و"التين"و"العنب" وتشتهر أيضاً بزراعة
"الجوز"و"الزيتون".
تحيط بها الجبال فتطل على جبال "صلنفة" وجبل "عين التينة" ويبعد
البحر عنها نظرياً حوالي (20)كم ويوصل إليها عن طريق "اللاذقية"- "الحفة"
وعن طريق "اللاذقية"- "عين التينة".
وعن اسمها فقد ورد في كتاب (معجم معاني أسماء المدن والقرى في محافظة
"اللاذقية") للأستاذ"محمد جميل الحطاب": الجَددَ: الأرض الصلبة، وفي المثل
(من سلك الجدد أمن العثار). الجديد: وجه الأرض ضد القديم المستحدث. الجَدُّ
والجِدُّ والجَدَدُ كله بمعنى وجه الأرض الغليظة أو الصلبة."
تتوسط القرية غابة من الأشجار الحراجية دائمة الخضرة من "سنديان" و"بلوط"
و"زرد" و"قطلب" و"صنوبر" و"ريحان" والغابة التي تحيطها من الغرب مساحتها
حوالي (15) ألف دونم ومن الشرق الغابة أصغر بقليل
وفيها العديد من الينابيع وهي ملاصقة لقلعة "صلاح الدين" حيث تعتبر
القرية نافذة سياحية مهمة على الجبال الساحلية للمحافظة. كما يوجد في
القرية عدد من الهضاب الصغيرة ويتراوح عددها ( هضاب.
تحتوي القرية على مدرسة تعليم أساسي وهي مخدمة بالكهرباء والماء بالإضافة إلى مدرسة قيد الإنشاء للتعليم الإعدادي.
موقع eLatakia زار القرية والتقى السيد "محمود خازم سعد" الذي يعمل في
الزراعة وسأله عن القرية ومساهمته في مد مشروع المياه إليها فقال: «عملت مع
أحد المتعهدين في الستينات من القرن الماضي حيث قمنا باستجرار المياه من
قرية "عين التينة" إلى قرية "حبيت" إلى قرية"جبلايا" إلى قرية "الحفة"
فـ"بابنا" ومن ثم "الحارة"
و"كيمين".
وساهمت أيضاً مع أهل المنطقة في حفر الطريق إلى القرية بعد أن كانت تحفر
بطريقة تفجير "الدونميت" ونقوم بعدها بتوسيع مكان التفجير "بالمعول" وبعدها
عملت في مساعدة المرممين الذين يتوافدون إلى القرية لترميم القلعة الأثرية
فيها».
وأضافت السيدة " خديجة ناصر" وهي بعمر(70) عاماً عن طريقة العيش في القرية
قائلة: «نقوم في القرية بزراعة "الحنطة" وبشتل "الدخان" وأثناء موسم حصاد
"القمح" نقوم بسلق "القمح" ومن ثم نغربلها وبعدها نسلق "القمح" ونقوم
بتقشيرها على الجرن حيث كانت هذه مهمة الرجل الذين يقومون بدق الجرن لفصل
الحب عن القشر ومع مرور الوقت أصبحت الحصادة الآلية تقوم بعملنا واستغنينا
عن "الباطوس" وغيره
من الأساليب القديمة. أما الحيوانات فهي للنفع
الخاص فالقرية تكتفي ذاتياً من منتجات الحيوانات من جبن ولبن وسمن وبيض
وغيرها من مواد غذائية حيث يقوم أهالي القرية بتربية الأبقار والماشية
كالماعز والبعض الآخر يعتمد على تربية النحل».
"صلاح الدين" تطالعك قرية "الجديدة" التي تبعد عن مدينة "اللاذقية" حوالي
30 كم بابتسامة أهلها ولطافة معشرهم، حيث يتراوح عدد سكانها حوالي (2800)
نسمة ويتبع لها عدد من القرى كقرية "مزرعة باب الهوى"و"مزرعة القموحية".
تشتهر القرية بزراعة "البقول" و"الحبوب" و"الأشجار المثمرة"
كـ"التفاح"و"الخوخ"و"الدراق"و"التين"و"العنب" وتشتهر أيضاً بزراعة
"الجوز"و"الزيتون".
|
تحيط بها الجبال فتطل على جبال "صلنفة" وجبل "عين التينة" ويبعد
البحر عنها نظرياً حوالي (20)كم ويوصل إليها عن طريق "اللاذقية"- "الحفة"
وعن طريق "اللاذقية"- "عين التينة".
وعن اسمها فقد ورد في كتاب (معجم معاني أسماء المدن والقرى في محافظة
"اللاذقية") للأستاذ"محمد جميل الحطاب": الجَددَ: الأرض الصلبة، وفي المثل
(من سلك الجدد أمن العثار). الجديد: وجه الأرض ضد القديم المستحدث. الجَدُّ
والجِدُّ والجَدَدُ كله بمعنى وجه الأرض الغليظة أو الصلبة."
تتوسط القرية غابة من الأشجار الحراجية دائمة الخضرة من "سنديان" و"بلوط"
و"زرد" و"قطلب" و"صنوبر" و"ريحان" والغابة التي تحيطها من الغرب مساحتها
حوالي (15) ألف دونم ومن الشرق الغابة أصغر بقليل
|
السيد محمود سعد |
القرية نافذة سياحية مهمة على الجبال الساحلية للمحافظة. كما يوجد في
القرية عدد من الهضاب الصغيرة ويتراوح عددها ( هضاب.
تحتوي القرية على مدرسة تعليم أساسي وهي مخدمة بالكهرباء والماء بالإضافة إلى مدرسة قيد الإنشاء للتعليم الإعدادي.
موقع eLatakia زار القرية والتقى السيد "محمود خازم سعد" الذي يعمل في
الزراعة وسأله عن القرية ومساهمته في مد مشروع المياه إليها فقال: «عملت مع
أحد المتعهدين في الستينات من القرن الماضي حيث قمنا باستجرار المياه من
قرية "عين التينة" إلى قرية "حبيت" إلى قرية"جبلايا" إلى قرية "الحفة"
فـ"بابنا" ومن ثم "الحارة"
|
أحد ينابيع القرية |
وساهمت أيضاً مع أهل المنطقة في حفر الطريق إلى القرية بعد أن كانت تحفر
بطريقة تفجير "الدونميت" ونقوم بعدها بتوسيع مكان التفجير "بالمعول" وبعدها
عملت في مساعدة المرممين الذين يتوافدون إلى القرية لترميم القلعة الأثرية
فيها».
وأضافت السيدة " خديجة ناصر" وهي بعمر(70) عاماً عن طريقة العيش في القرية
قائلة: «نقوم في القرية بزراعة "الحنطة" وبشتل "الدخان" وأثناء موسم حصاد
"القمح" نقوم بسلق "القمح" ومن ثم نغربلها وبعدها نسلق "القمح" ونقوم
بتقشيرها على الجرن حيث كانت هذه مهمة الرجل الذين يقومون بدق الجرن لفصل
الحب عن القشر ومع مرور الوقت أصبحت الحصادة الآلية تقوم بعملنا واستغنينا
عن "الباطوس" وغيره
|
شك النول في القرية |
الخاص فالقرية تكتفي ذاتياً من منتجات الحيوانات من جبن ولبن وسمن وبيض
وغيرها من مواد غذائية حيث يقوم أهالي القرية بتربية الأبقار والماشية
كالماعز والبعض الآخر يعتمد على تربية النحل».
2015-08-02, 7:03 am من طرف زائر
» RapidShare+MegaUpload Downloader 2.0.3 اضافة فايرفوكس لتحميل الملفات من مواقع التحميل
2015-07-17, 12:32 am من طرف زائر
» لعبة سباق السيارات الرائعة MidTown Madness 2 مضغوطة بحجم 160 ميجا
2015-06-13, 11:46 pm من طرف بودا المصرى
» برنامج NeoDownloader Lite 2.6.1 Build 131 سحب و تنزيل الصور من مواقع الانترنت
2015-01-02, 12:22 am من طرف Mokhter
» حصريا برنامج kiwix لفتح صيغة zim
2014-12-27, 2:06 am من طرف زائر
» اللعبة الاستراتيجية Command And Conquer - Tiberian Sun
2014-12-13, 1:07 pm من طرف elmalekaa2006
» كتاب إعراب القرآن بصيغة doc
2014-09-08, 7:21 am من طرف رافديني
» النسخة الأخيرة من لعبة NightSky Final بأكثر من رابط
2014-08-04, 6:10 pm من طرف زائر
» Online.FM radio 0.2.7 اضافة راديو لمتصفح فايرفوكس
2014-06-25, 6:11 am من طرف زائر