قرية الحرية

لماذا تكررت الآية (فبأي آلاء ربكما تكذبان) 31 مرة؟  13401710

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

قرية الحرية

لماذا تكررت الآية (فبأي آلاء ربكما تكذبان) 31 مرة؟  13401710

قرية الحرية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع قرية الحرية الالكتروني لكل ما هو جديد

.

تصويت

ما تقيمك للمنتدى
لماذا تكررت الآية (فبأي آلاء ربكما تكذبان) 31 مرة؟  Vote_rcap53%لماذا تكررت الآية (فبأي آلاء ربكما تكذبان) 31 مرة؟  Vote_lcap 53% [ 149 ]
لماذا تكررت الآية (فبأي آلاء ربكما تكذبان) 31 مرة؟  Vote_rcap17%لماذا تكررت الآية (فبأي آلاء ربكما تكذبان) 31 مرة؟  Vote_lcap 17% [ 47 ]
لماذا تكررت الآية (فبأي آلاء ربكما تكذبان) 31 مرة؟  Vote_rcap13%لماذا تكررت الآية (فبأي آلاء ربكما تكذبان) 31 مرة؟  Vote_lcap 13% [ 35 ]
لماذا تكررت الآية (فبأي آلاء ربكما تكذبان) 31 مرة؟  Vote_rcap17%لماذا تكررت الآية (فبأي آلاء ربكما تكذبان) 31 مرة؟  Vote_lcap 17% [ 48 ]

مجموع عدد الأصوات : 279



لماذا تكررت الآية (فبأي آلاء ربكما تكذبان) 31 مرة؟  Dd10

لعبة x or o



لماذا تكررت الآية (فبأي آلاء ربكما تكذبان) 31 مرة؟  166

.: عدد زوار المنتدى :.


    لماذا تكررت الآية (فبأي آلاء ربكما تكذبان) 31 مرة؟

    ابراهيم العثمان
    ابراهيم العثمان
    مشرف
    مشرف


    سوريا

    المدينة : حمص قرية الحرية

    ذكر عدد المساهمات : 518

    نقاط : 27902

    العمل/الترفيه : مكتشف

    لماذا تكررت الآية (فبأي آلاء ربكما تكذبان) 31 مرة؟  Empty لماذا تكررت الآية (فبأي آلاء ربكما تكذبان) 31 مرة؟

    مُساهمة من طرف ابراهيم العثمان 2011-08-17, 7:59 am

    لماذا تكررت الآية (فبأي آلاء ربكما تكذبان) 31 مرة؟  1506612259_5605c9c64f_m

    هذا
    سؤال حيَّرني كثيراً حتى وجدتُ إجابة شافية له، فلماذا تتكرر الآية ذاتها
    31 مرة وفي السورة ذاتها، لنطلع على هذه التناسقات العددية المحكمة....






    هناك
    الكثير من الظواهر القرآنية المحيرة، وهذه الظواهر كانت مدخلاً للمشككين
    يدعون من خلالها أن القرآن كتاب فيه الكثير من الآيات المتكررة، لأن محمداً
    كان ينسى ما كتبه فيكرر الآية! وسبحان الله! لو كان محمد صلى الله عليه
    وسلم هو من كتب سورة (
    الرحمن)
    فلماذا كرّر الآية ذاتها 31 مرة، وما هي الحكمة من ذلك؟ والجواب أن محمداً
    لم يكتب حرفاً واحداً من القرآن، بل كل آية نزلت من عند الله، ولذلك أودع
    الله بعض الأسرار في هذه الآيات لتكون معجزة لكل ملحد في هذا العصر!


    فلو تأملنا سورة الرحمن نلاحظ آية تتكرر باستمرار، إنها قول الله تعالى مخاطباً الإنس والجن: (فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَان).
    لقد تكررت هذه الآية 31 مرة في سورة الرحمن. وقد حاول المشككون جاهدين
    انتقاد القرآن بزعمهم أنه يحوي تكرارات لا معنى لها، فلماذا تتكرر الآية
    ذاتها 31 مرة، ألا يكفي مرة واحدة؟


    بعد
    بحث طويل في هذه الآية وعدد مرات تكرارها في سورة الرحمن وجدتُ بأن هنالك
    علاقة رياضية مذهلة أساسها الرقم سبعة، هذه العلاقة هي تأكيد من الله تعالى
    أنه لا تكرار في كتاب الله بل إعجاز وتناسق وإحكام.


    والرقم
    سبعة له دلالات كثيرة، وكما قلنا في أبحاث سابقة فإن الله تعالى نظَّم
    حروف وكلمات كتابه بنظام عددي يقوم على الرقم سبعة، ليؤكد لنا أن هذا
    الكتاب منزل من خالق السموات السبع سبحانه وتعالى.


    لماذا تكررت الآية (فبأي آلاء ربكما تكذبان) 31 مرة؟  75727

    إن العمل الذي قمتُ به أنني تدبَّرتُ أرقام الآيات التي ورد فيها قوله تعالى: (فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَان)، فوجدتُ أن هذه الأرقام تبدأ بالآية 13 وتنتهي بالآية 77 كما يلي:

    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

    الرَّحْمَنُ
    (1) عَلَّمَ الْقُرْآَنَ (2) خَلَقَ الْإِنْسَانَ (3) عَلَّمَهُ
    الْبَيَانَ (4) الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ (5) وَالنَّجْمُ
    وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ (6) وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ
    (7) أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ (Cool وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ
    بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ (9) وَالْأَرْضَ وَضَعَهَا
    لِلْأَنَامِ (10) فِيهَا فَاكِهَةٌ وَالنَّخْلُ ذَاتُ الْأَكْمَامِ (11)
    وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ (12)
    فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (13) خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ (14) وَخَلَقَ الْجَانَّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ (15) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (16) رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ (17) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (18) مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ (19) بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ (20) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (21) يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ (22) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (23) وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنْشَآَتُ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ (24) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (25) كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ (26) وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ (27) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (28) يَسْأَلُهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ (29) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (30) سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلَانِ (31) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
    (32) يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ
    تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا لَا
    تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ (33)
    فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (34) يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَارٍ وَنُحَاسٌ فَلَا تَنْتَصِرَانِ (35) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (36) فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ (37) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (38) فَيَوْمَئِذٍ لَا يُسْأَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَلَا جَانٌّ (39) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (40) يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالْأَقْدَامِ (41) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (42) هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُونَ (43) يَطُوفُونَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ حَمِيمٍ آَنٍ (44) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (45) وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ (46) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (47) ذَوَاتَا أَفْنَانٍ (48) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (49) فِيهِمَا عَيْنَانِ تَجْرِيَانِ (50) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (51) فِيهِمَا مِنْ كُلِّ فَاكِهَةٍ زَوْجَانِ (52) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (53) مُتَّكِئِينَ عَلَى فُرُشٍ بَطَائِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ (54) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (55) فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلَا جَانٌّ (56) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (57) كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ (58) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (59) هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ (60) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (61) وَمِنْ دُونِهِمَا جَنَّتَانِ (62) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (63) مُدْهَامَّتَانِ (64) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (65) فِيهِمَا عَيْنَانِ نَضَّاخَتَانِ (66) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (67) فِيهِمَا فَاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ (68) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (69) فِيهِنَّ خَيْرَاتٌ حِسَانٌ (70) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (71) حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ (72) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (73) لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلَا جَانٌّ (74) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (75) مُتَّكِئِينَ عَلَى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ (76) فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (77) تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ (78) صدق الله العظيم.


    لقد
    لونت الآية المطلوبة باللون الأزرق ليسهل على الإخوة التأكد من هذه
    الحقائق الرقمية، فلو قمنا بعد مرات تكرار هذه الآية نجدها 31 مرة، وأرقام
    الآيات هي:


    13 16 18 21 23 25 28 30 32 34 36 38 40 42 45 47 49 51 53 55 57 59 61 63 65 67 69 71 73 75 77

    طريقة صف الأرقام

    أحبتي
    في الله! دائماً في أبحاث الإعجاز العددي نتبع طريقة محددة وهي أن نضع
    الأرقام بجانب بعضها ونقرأها دون أن نغير فيها أي شيء، أي نقوم بصفّها
    ونقرأ العدد الناتج. والعجيب جدًا أن أرقام هذه الآيات الـ 31 عندما نقوم
    بصفِّها فإنها تشكل عددًا ضخماً وهو:


    77757371696765636159575553514947454240383634323028252321181613

    هذا العدد الضخم الذي يمثل أرقام الآيات حيث وردت (فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَان)
    من مضاعفات الرقم سبعة! أي أننا إذا قسمنا العدد على سبعة ينتج عدد صحيح
    بلا فواصل. وهذا يدل على أن الله تعالى قد وضع أرقام الآيات بحيث تتناسب مع
    الرقم سبعة. ولكن ما هو الإثبات على أن هذا التناسق لم يأت بالمصادفة؟


    لماذا تكررت الآية (فبأي آلاء ربكما تكذبان) 31 مرة؟  Aiuf577944b20

    قراءة العدد باتجاه معاكس

    الآية
    تتحدث عن الإنس والجن وتخاطبهما وتذكرهما بنعم الله تعالى عليهما، ولو
    تأملنا العدد جيداً نجد أن معكوسه من مضاعفات الرقم سبعة. فلو قرأنا هذه
    العدد الضخم والذي يمثل أرقام الآيات الإحدى والثلاثين باتجاه معاكس، أي من
    اليمين إلى اليسار لوجدنا عدداً هو:


    31618112325282032343638304245474941535557595163656769617375777

    وهذا
    العدد عندما نعالجه نجده أيضاً من مضاعفات الرقم سبعة! إذاً العدد الذي
    يمثل أرقام الآيات ينقسم على سبعة باتجاهين، وكيفما قرأناه. وسؤالنا: أليست
    هذه النتيجة المذهلة دليلاً صادقًا على أنه لا تكرار في القرآن, بل نظام
    مُحكَم ومتكامل؟


    لا مصادفة في كتاب الله

    ولكن
    قد يأتي أيضاً من يدعي بأن هذه صدفة، وهذا ما دعاني لطرح السؤال: لماذا
    تكررت الآية 31 مرة وليس 32 مرة، ما الحكمة من العدد 31، وهل هناك تناسق
    سباعي آخر؟ ولذلك فقد قمتُ بترقيم الآيات الـ 31 بشكل تسلسلي، أي
    1-2-3-4-5......31 أي نبدأ بالرقم 1 وننتهي بالرقم 31 ، وقد وجدتُ بأنه
    يتشكل لدينا عدد ضخم هو:


    1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 1819 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31

    ولو تأملنا هذا العدد نجده من مضاعفات الرقم سبعة! ولو قمنا بعكس هذا العدد أي قرأناه من اليمين إلى اليسار فسوف يتشكل عدد هو:

    12345678901112131415161718191021222324252627282920313

    وهذا
    العدد أيضاً من مضاعفات الرقم سبعة، وهنا ينتفي احتمال المصادفة إذ لا
    يُعقل أن تأتي جميع هذه التناسقات مع الرقم سبعة بالمصادفة!


    وهنالك ملاحظة لطيفة وهي أن الكلمة الوحيدة في القرآن والتي تشير إلى الإنس والجن وهما الثقلين، هي قوله تعالى: (سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلَانِ) [الرحمن: 31]، فهل هنالك علاقة بين رقم هذه الآية وبين عدد مرات تكرار الآية التي خاطب الله فيها هذين الثقلين: (فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَان)؟
    إن رقم هذه الآية هو 31 من سورة الرحمن! أي أن تكرار الآية التي خاطب الله
    فيها الإنس والجن 31 مرة هو ذاته رقم الآية التي خاطب الله فيها الثقلين
    وهما الإنس والجن، فتأمل هذا التناسق، هل جاء مصادفة؟


    والنتيجة

    - أرقام الآيات حيث وردت الآية الكريمة (فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَان) جاءت لتشكل عدداً من مضاعفات السبعة بالاتجاهين.

    - العدد التسلسلي من 1 وحتى 31 أيضاً جاء ليشكل عدداً من مضاعفات السبعة بالاتجاهين.

    ولا
    نملك إلا أن نقول سبحان الذي أحكم هذه الأعداد ورتبها ليؤكد لكل من يشك
    بهذا القرآن أن القرآن ليس كتاب تكرارات بل هو كتاب المعجزات! وهو القائل:
    (وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آَيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ) [النمل: 93]..


    ــــــــــــ

      الوقت/التاريخ الآن هو 2024-11-23, 2:41 am